تحميل تطبيق وبرنامج واتس اب التطبيق الاشهر فى العالم فى الوقت الحالي الخاص بالدردشة و الذي تم الاستحواذ عليه من جانب شركة فيس بوك عملاقة المواقع الاجتماعية ويعتبر التطبيق احد اهم عناصر الدردشة في الوقت الراهن حيث يقدم التطبيق العديد من الامتيازات و المميزات الرائعة و التي امتاز بها عن غيره كما اهتم متطوري التطبيق ايضا توفر التطبيق على اجهزة الكمبيوتر و اجهزة ويندوز فون و حتى اجهزة نوكيا.
كما توفر التطبيق على اجهزة الكمبيوتر كتطبيق للتحميل والتنصيب على اجهزة ويندوز و ماك وايضا متوفر كتطبيق على اجهزة الهاتف المحمول وقد حقق التطبيق نسبة تحميلات على متجر جوجل بلاي تصل الي مليار تحميلة الامر الذي يعبر عن مدى نجاح التطبيق.
نبذة عن برنامج WhatsApp :
برنامج واتس اب تأسس عام 2009 من جانب الأمريكي بريان أكتون والأوكراني جان كوم وحقق نجاح كبير جدا منذ تأسس البرنامج حيث بدأ المستخدمين باللجوء الي استخدام هذا التطبيق بمجرد ما ان بدأ انتشار نظام الاندرويد التابع لشركة جوجل واذا نظرنا نظرة عميقة قليلا ستجد ان التطبيق استفاد كثيرا من نجاح نظام الاندرويد ولنكون اكثر احقية فقد استفاد التطبيق من نجاح نظام الاندرويد و نجاح شركة سامسونج فلا يخفى علينا ان أبل كانت الشركة المهيمنة على السوق وذللك بسبب منتجاتها العصرية والمميزات التي لم تكون موجودة فى اي هاتف اخر وقد ارادت سامسونج المنافسة لذللك اعتمدت على نظام الاندرويد و حققت نجاحا كبيرا بفضل الاعلانات و الامكانيات الكبيرة التي قدمتها.
وبعد نجاح الشركة و نجاح نظام الاندرويد بدأ واتس اب فى اي ينجح هو الاخر لكونه اول تطبيق دردشة موجود فى متجر جوجل بلاي والذي كان يعتمد على الدردشة بين اصدقائك من خلال رقم الهاتف ونجح الواتس اب بشكل كبير جدا حتى بدأ يطور نفسه ليتواجد على متاجر ابل هي الاخرى وبدأ فعلا في تحقيق نسب تحميلات كبيرة جدا وبدأ العالم كله في ان يتجه تدريجيا الي التطبيق حتى ظهر التطبيق ولمع وسط باقي التطبيقات الاخرى بعد ذللك بدأت الشركات ان تنهال عليه بعروض استحواذ حتى استحوذت عليه فيس بوك بملغ وصل الي 16 مليار دولار.
مخاوف ومخاطر امنية :
أكد خبراء في امن المعلومات ومحققون جنائيون في جرائم الكمبيوتر، الخطورة التي تحيط بمستخدمي تطبيق المحادثة الشهير “واتس آب” بعد أن قامت فيسبوك بالاستحواذ عليه، والتي تتمثل في مسألتين :
الأولى : متعلقة بسياسية الخصوصية التي ستقوم إدارة الفيس بوك بتعديلها لتوافق سياسته مثلماً حصل بعد استحواذها على إنستغرام، إضافة إلى أن المعلومات والبيانات الحالية ستنتقل للفيسبوك، وهي بحسب سياسة الخصوصية الحالية “للواتس آب” تجمع أيضا العديد من البيانات وبما يعرف بـ Metadata”.
الثانية : تتعلق بتعاون الفيسبوك مع الأجهزة الاستخباراتية خاصة وكالة الأمن القومي الأمريكية وكالة الأمن القومي الأمريكية ومكاتب الاتصالات الحكومية في وكالة الاستخبارات البريطانية مكاتب الإتصالات الحكومية البريطانية والتساهل مع طلبات الحكومات الأخرى، مثل قيامه بالبحث في الرسائل الخاصة بالأعضاء ثم تبليغ السلطات عن مخالفاتهم تحت ذريعة استغلال الأطفال وغسيل الأموال وغيرها.
وأضاف الخبراء أن سياسية الخصوصية الحالية الخاصة بتطبيق “واتس آب” تنص على أن أي تعديل عليها سيتم حتى دون إبلاغ المستخدمين، الأمر الذي أشاروا إليه على أنه يثير قلق العديد من المختصين، لما يميزها من مقدرتها على التجسس على معلوماتنا الشخصية بكل سهولة ، والغريب في ذلك أيضا أننا نقوم بذلك بمحض إرادتنا أو بسبب عادات الجهل التكنولوجية التي تعودنا عليها.
مؤخراً تم اضافة تشفير E2EE فى الاصدارات الحديثة من البرنامج – يقوم المستخدم بتبادل الرسائل مع نظيرة دون ان يستطيع احد قراءة الرسائل لكونها مشفرة – بما فى ذلك مزود خدمة الانترنت ISP والـ Whatsapp ايضا.
شكرا
لاتعليق
I am so grateful for your blog article.Really thank you! Fantastic. defcedddeadd
Sites of interest we have a link to.
شكرا
شكرا لماذا الحيرة
شكرا لماذا الحيرة ياصدقائي
شكرا